في احتفالية ثقافية كبرى، شارك عدد كبير من المثقفين والمفكرين والأدباء ورجال التعليم والدبلوماسيين بالمملكة العربية السعودية، في تدشين “جمعية اللغة العربية للناطقين بغيرها” ـ برعاية “إثنينية الذييب” ـ إيذانا ببدء تنفيذ برامجها وأهدافها في خدمة اللغة العربية والراغبين في تعلمها من غير الناطقين بها.